مايا القصوري تروي معطيات خطيرة بخصوص سامي الفهري :”باش نحكي حكاية لأول مرة من 2011..” !(صور)
نشرت الإعلامية بقناة الحوار التونسي مايا القصوري على حسابها بالانستغرام صورة تجمعها بصاحب قناة الحوار سامي الفهري أرفقتها بتفاصيل حادثة صارت سنة 2012 ترويها لأول مرة وهذا ما جاء فيها :
بش نحكي حكاية.. اول مرة بش نحكيها.. وبش نحكيها بش نفسر الي انا منيش ندافع على سامي خاطر صاحبي بل هو صاحبي خاطر نعتبر قضيتو عادلة… عام الفين و حداش و الفين ثناش كنت انا كيف برشا توانسة عندي عليه انطباع سيء من جراء البروبغندا الثورية الي قادوها ولا يزالون إلى اليوم الخوانجية و على رأسهم البحيري (الي يعرف الدوسي مليح) و الثورجوت اغبيائهم المفيدين (الي ما يعرفوا شيء من الدوسي)..
وقتها نخدم انا وعزوز مزوغي في جريدة المغرب…طلب صاحب الجريدة من عزوز بحث استقصائي و مقال حول “فساد سامي الفهري”… عزوز قالو” انا رغم الي نتصورو سرق الفهري فلازمني نبحث فيه الملف بش نبدى فاهم”… صاحب الجريدة الي هو صديقنا وجه عزوز وقتها إلى شخص تطوع بمد الصحيفة بجميع المعلومات.. الشخص هذا هو صاحب قناة منافسة للحوار.. عزوز ظهرولو المعلومات تظلع ياسر و اطلعت انا معاه.. حاجة تحشم في التركيب.. اتصل عزوز وقتها و لأول مرة في حياتو بمن يمثل الحوار بش يشوف أقوال الطرف الآخر…
و كانت هذيكا المرة الأولى إلى انا اطلعت فيها على الملف و وقفت على كبر الكذبة… عزوز في اجتماع مع صاحب الجريدة بحضوري قالو الثنية غالطة و الراجل مسرقش.. ووفات الحكاية.. كيف دخلت نخدم في الحوار عامين من بعد و سامي وقتها في الحبس و لا يعرفني لا نعرفو بل وقع انتدابي من ثنية أخرى تماما قبلت بش ندخل خاطر انا منخدمش في بلاصة نعرف فيها شبهة…
و دايور اول لقاء كان لي مع سامي الفهري بعد خروجو من الحبس كان لقاء متشنج خاطر انا وقتها نكثت الارتباط الي عندي مع الحوار و مشيت لتجربة تلفزة تي في.. قالي علاش عملت هكا قتلو خاطر وقتها حكاية الذبذبات متع الرياحي و انا نخاف من التأثيرات الجديدة.. قالي ما ثما حتى تاثيرات و حد ما يدخل في خدمتك.. مشيت كومام خاطر خفت و رجعت بعد ما قعدت مليح مع هادي زعيم و قالي كان يتدخل حد في خدمتك اخرج و أفضح… خدمنا كلام الناس كيف العادة و احقاقا للحق عمرو ما تدخل سليم الرياحي.. و على هذاكا قبلت بش نخدم في راديو كلمة من بعد مع ثلة من أحسن ما ثما على الساحة من صحفيين.. و حتى في الراديو الي هو كان مالكها هو عمرو ما تدخل و حتى كيف جاء ضيف على الراديو و انا كنت صعيبة ياسر معاه فما خذا حتى إجراء و الا تغشش…
هذا الكل احقاقا للحق.. و ثماش ما الكذب ينقص خاصة من قبل ناس يخدموا في بلايص خدمت في بعضهم و كانوا باعثيهم يلتجؤوا لارخص الطرق بش يسكتوك و يقولوك الي ما تحبش تقولوا وخرجت منهم بسرعة البرق وبلايص كانت ملك للطرابلسية اصلا وحطوا فيها صحفيين على رأسها للتمويه فقط واليوم حتى حد معاد يحب يتفكر.