صديق ريان الكشباطي يهاجم نوفل الورتاني : صاحبي مات بغصتو على حقو.. بنيتو ثروة بفلوس الناس وبعرق أولاد تونس (صور)
نشر الشاب شاكر الجهمي الصديق المقرّب للمرحوم الكوميدي ريان الكشباطي الذي توفاه الأجل المحتوم إثر حادث مرور يوم الاربعاء الفارط، تدوينة كشف فيها عن حقائق صادمة عن المرحوم وتجربته مع قناة التاسعة ونوفل الورتاني، وقد هاجم هذا الأخير واتهمه بعدم خلاص ريان الكشباطي في مستحقاته واستغلاله واستغلال موهبته ثم طردِه وهذا ما جاء في التدوينة :
ريان الله يرحمو و ينعمو و متاكد لي خويا اليوم بين يدين ربي فرحان ..
أما شنحكي حاجة لازم الناس الكل تعرفها ، ريان مات بغصتو على حقو لي كلاوه السقاط
برشا حكاو في الموضوع و ما حبوش يدخلوا في التفاصيل ..
أما أنا باش نتكلم و نقول لي فما خاطر كنت حاضر مع خويا في كل لحظة و حكالي كل شيء بالتفصيل
الكلكم تتفكرو ريان كيف خدم في التاسعة ، وقتها برشا ناس يقولوا باز هذا عمل برشا فلوس ، أما لا ريان كان يخلص بما قيمة مليون ( ماشي اكثر من شطرو بين فلوس الكراء و التاكسيات من باردو للشرڤية في الخدمة )
ريان كان عامل contract مع قناة التاسعة ( Attesia ) على اساسو أنو هو scénariste يكتب و كهو ..
جاه #نوفل_الورتاني قلو مثل معانا سكاتشات ، و باش نخلصوك 200د على كل passage
ريان saison كاملة يمثل و يستنى في فلوسو لي وصلو ملاين على طول أشهر و نوفل الورتاني يمني فيه في تو نعطيك تو تخلص الخ الخ ، جاء الصيف و ريان رجع مع نوفل خدم شهر خذا فيه 800د و يستنى في بقية فلوسو ، يطلب و يبعث في الميساجات و يمشي لنوفل في ال bureau متاعو و يطلب في حقو ، وقتها سي المنشط العظيم كان مريض و وصل للموت ، ريان قال مستحيل بعد الغصرة لي تعدى بيها مازال باش ياكلني في حقي ، أما نوفل الورتاني أو الشركة المنتجة Cactus Production كيما قتلي وحدة من الصحفيات لي يخدموا مع نوفل ما حبوش يخلصوه
نوفل لي البارح عامل فيلم و يبكي على ريان و عاملو hommage في البرنامج وصل مرة من المرات قالو ايجا اعمل اعتصام تو تاخو فلوسك بطريقة فيها برشا استهزاء و حڨرة
باهي ريان اليوم في دار الحق ، أما انتوما شنوا احساسكم كي مات و هو مظلوم ؟ مات بغصتو
و موش هذا كهو ، باش نحكيلكم حاجة أخرى اقوى
في وقت الخدمة مع التاسعة ، نوفل قرر أنتاج مسرحية و باش يكون المخرج متاعها معز الڤديري و بطولة طارق بعلوش و اوس المسعودي ، أنا و ريان نعيشوا مع بعضنا في نفس الدار و نتفكر خويا كيفاش كان يروح تاعب ، نقلو هيا نخرجوا القهوة يقلي لا عندي برشا خدمة ، يكتب السكاتشات و يجيب الافكار و فوق هذا يكتب في المسرحية ..
سوايع و ليالي تعداو ، نفيق الصباح نلقى ريان راقد بالقاعدة و تاليفون في يدو من التعب لين يهزو النوم ، و فوق هذا بكلو ريان كان يمشي لڤمرت العشرة متاع الليل للمدرسة متاع معز الڤديري و يخدم لبعد نص الليل
والله والله فما ليالي ريان يروح من ڤمرت لباردو على ساقيه ، وصل يركب في التاكسيات و يقلهم وصلوني ما عنديش فلوس ..
بعد هذا الكل ، ريان قداش خذا فلوس على تعبو ؟ 0 مليم والله ، أما معز الڤديري خذا الملايين من نوفل علاش ؟ على خاطر معز الڤديري انسان معروف و قوي ما تنجمش تقلبو ، أما ريان صغير و زوالي ساهل أنو نتحيلو عليه و ناكلولو حقو ..
ريان وصل ما عندوش دينار في حيبو أما يسال نوفل الورتاني و شركة الانتاج ملاين ..
ريان فما نهار روح قعد يحكيلي ، قلي يا خويا تعرف اليوم منين دبرت حق التاكسي جماعي ، قتلو منين ؟ قلي فما طفل صغير ديما يساسي في المحطة متاع التاكسي الجماعي “المرسى” ، قلي مشيتلو و قعدت بحذاه نفدلك و نضحك و بعد قتلو أعطيني دينار ، ياخي لاخر قلو “هاك الخمسينات و احسبهم بطبيعتي نكرز منهم”
ريان الله يرحمو ، أما انتوما بنيتو ثروة بفلوس الناس و بعرق اولاد تونس لي كانوا يحلموا و يتعبوا باش يوصلوا للي يحبوه
يمكن كلامي هذا يوصل للناس لي نحكي عليهم و يمكن لا ، أما هذه حاجة و وصية للمرحوم و أنا عشتها معاه و قلة اصل أنني نسكت اليوم على كلمة الحق ، أصحاب ريان و الناس لي خدموا معاه أغلبهم يعرفوا و خاصة من الجيل الجديد أما يسكتوا خاطر هوما زادة يخافوا على خبزتهم
أما ميسالش ، الدنيا فانية ، تهز معاك فعايلك يلي كليت فلوس ريان و مات بغصتو ، ابني القصورات و اكذب عالناس قدام الكاميرا ، أما حقيقتك مسخ و جيعان كيفك كيف برشا غيرك
و ريان ياخو حقو منكم قدام ربي