إعلام ونجوم

تواصل المعركة بين سمير الوافي ومريم بن مامي:الحشرة قد تلسع جوادا أصيلا…لكنها تبقى حشرة ويبقى جوادا أصيلا…

تتواصل الملاسنات والمعركة بين المنشط سمير الوافي والممثلة مريم بن مامي.ووجهت بن مامي رسالة مطولة للوافي عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي حيث جاء في التدوينة:” انتي تميع في قضية نبيله متع اغتصاب وقتل تحب تردها مشكله متع جهويات بش تخرج انتي بطل. كما جاء في التدوينة: “كيف شديت الحبس تاثرت برشا و قلت ربي افرج اعليه اما توا فهمت انك حبيت تركب على الحدث و تحرك اسمك على حسابي وهذاكا اعلاش نجاوب فيك قلت خلي نعاونو شويا”. وكانت المعركة قد بدأت عندما قالت بن مامي إن جرائم الاغتصاب كانت مختزلة في المناطق الداخلية ووصلت إلى المرسى فرد عليها الوافي بأنها ضد هذه المناطق.

ووجه الوافي رسالة مطولة لبن مامي عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي حيث جاء في التدوينة:


السيدة مريم بن مامي ولات تدور من بلاطو لبلاطو وتسب فيا…وبلغت حدود الثلب الذي يستوجب المقاضاة…بل هي تتهمني بما برأني منه القضاء مؤخرا…وطبعا هي لا تجرؤ على قول ربع ذلك عن مكتشفها سامي الفهري سامحه الله على ذلك وربي يفرج عليه…ولا تتورع عن شتمي بما أترفع عنه…فأنا طول عمري أعتز وأتشرف بأصلي الريفي وبداياتي الشاقة…ولا أعتبر ذلك تهمة أو عارا بل شرف يستحق فخري…لكن عديمي الأخلاق والثقافة والرفعة يعتبرون ذلك شتيمة…ويعايرون بها الناس بكل سفالة ودناءة…!!!

ولن ألومها أبدا فهي محقة في ثلبي وشتمي…لأنني كما قال لي كثيرون ” طيحت قدري ” وافتعلت عركة تافهة لا تليق بأخلاقي مع خصم لا يستحق شرف الرد عليه…وقد كان علي أن أترفع ولا أنزل إلى حيث إستدرجتني…الى عرك حمام النساء الذي لا أتقنه ولا أحذق إستعمال قاموسه البذيء والرديء…ولا أنجح في عرك الحانات الرديئة…فللمعارك أيضا أخلاقيات إذا كان خصمك كبيرا ومحترما…!!!

سهل جدا أن أرد على السيدة بن مامي بأقسى ما تتصور…فقلمي بطول لساني…وما أعرفه أفظع مما تسمح لي أخلاقي بكتابته…ليس هناك أسهل من الشتم والثلب وهتك الأعراض…لكنني سأتعامل معها بأخلاقي وليس بأخلاقها…وسأراعي ما كان بيننا من صداقة قديمة…وعندي من الرفعة والذوق ما يجعلني لا أنزل من النقد المحترم الذي كَتَبْتُهُ إلى الشتم والثلب الذي إرتكبته هي…تلك المعارك البذيئة لا يعبر عنها قاموسي…!!!
الحشرة قد تلسع جوادا أصيلا…لكنها تبقى حشرة ويبقى جوادا أصيلا…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى