إعلام ونجوم

اتهمته بالاعتداء عليها : بالفيديو … سمير الوافي يرد على خطيبته السابقة ويكشف حقيقة ماحصل !

اثارت خطيبة سمير الوافي منذ ساعات جدلا بعد تنزيلها لفيديو على صفحتها الرسمية تطلب فيه التدخل بعد تعرضها للتعنـ ـيف من خطيبها ، و حسب الفيديو فهي لم تصرح باسم سمير الوافي الا انه تناقلت مواقع اخبارية عديدة صورا من الخطبة تظهر فيها رفقة الوافي.

و قد ظهرت في الفيديو في تحكي القصة و توضح انها ورغم انتهاء العلاقة بينهما ، فهي لا زالت تتعرض الى الهرسلة من طرفه ، كما عبرت عن ندمها بعد علاقة الحب التي جمعتهما سابقا .

و قد نشرت المتضررة مريم بالليل صورة توضح تقدمها بشكاية في الغرض ضد سمير الوافي ، و قالت انها ايست المرة الأولى لها التي تتعرض فيها للضرب ، و وجهت الشكر لاعوان الامن بحدائق قرطاج على حسن المعاملة حسب قولها.

من جهته، رد الاعلامي سمير الوافي على الاتهامات التي وجهتها له خطيبته السابقة بالاعتداء عليها بالعنف مما تسبب لها في اصابة على مستوى الكتف.

و قال الوافي في تدوينة نشرها عبر صفتحه الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي ، “لست من الذين يستبيحون أعراض النساء علنا ويستسهل هتكها…لذلك تجنبت الرد على ما يقال في حقي وتحملت ذلك كالعادة…واخترت اللجوء للقضاء ومعي كل المؤيدات وتسجيلات الكاميروات وإفادات الشهود…وكل ذلك موثق وسيكون حاسما ودامغا”.

و أضاف “لقد رفعت قضية في خصوص الهرسلة التي تعرضت لها طيلة أشهر بالشهود وكاميروات الإقامة التي أسكنها…وآخرها محاولة إقتحام منزلي وشتمي حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا…أمام شهود وتحت كاميرا المراقبة وبحضور شخصين…حيث لم أرد الفعل حتى بالكلام…واكتفيت بغلق الباب مترفعا على كل الشتائم التي تعرضت لها…من فتاة إنقطعت علاقتي الرسمية بها منذ أكثر من عام…ومع ذلك تتردد على مسكني عشرات المرات وآخرها في تلك الساعة المتأخرة لهرسلتي وإستفزازي”.

و تابع “من يريد معرفة الحقيقة كاملة لا يجب أن يكتفي برواية واحدة من طرف واحد يدعي ما يريد…روايتي لن تكون بالكلام فقط بل بالشهود والبراهين القاطعة…وأكتفي بذلك حرصا على مستوى معين تعودت عليه عند نهاية أية علاقة سابقة”.

و ختم تعليقه “يؤسفني أنني لأول مرة في حياتي أضطر الى الحديث عن خصوصياتي…مجبرا ومكرها…لكنني أحتفظ بكل التفاصيل للقضاء…وأتحفظ على ذكرها للعموم رغم أنها في صالحي”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى